منتديات احساس
مرحبا بكم فى منتديات احساس
عزيزى العضو/ة اذا كنت مشترك معنا فى المنتدى برجاء الدخول اما اذا كنت احد زوارنا الجدد برجاء التكرم بالتسجيل معنا فى اسرة منتديات احساس.
مع تحيات الادارة العامة:-
A7med nassar
منتديات احساس
مرحبا بكم فى منتديات احساس
عزيزى العضو/ة اذا كنت مشترك معنا فى المنتدى برجاء الدخول اما اذا كنت احد زوارنا الجدد برجاء التكرم بالتسجيل معنا فى اسرة منتديات احساس.
مع تحيات الادارة العامة:-
A7med nassar
منتديات احساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


A7med nassar
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عالم الاطفال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
A7med nassar
مدير عام
مدير عام
A7med nassar


عدد المساهمات : 114
عدد النقاط : 56780
تاريخ التسجيل : 10/06/2009
العمر : 30
الموقع : www.e7sas.sudanforums.net
مزاجى : cool

عالم الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: عالم الاطفال   عالم الاطفال Emptyالسبت يونيو 13, 2009 3:17 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


كل ما تودين معرفته عن عالم الطفل العجيب ؟؟؟



تراود الأم عدة استفسارات حول حياة الطفل الأولى فتطرحها أحيانا على نفسها وتترك أمامها علامة استفهام وأحيانا أخرى
تطرحها على الطبيب فيجيبهاإجابات علمية بحتة فالطفل خلال الأشهر الأولى من
عمره وأيضاً خلال الأسابيع الأولى يتصرف تصرفات تدل على أنه مدرك لكل ما يحيط به
فهو يبتسم عندما يكون محاطا بالعناية ويبكي بمجرد أن يترك بمفرده و يقلق
ويتحرك ويبتسم وهو نائم يبكي عندما تحمله إياد غريبة عنه ويفرح لرؤية
والدته وإخوانه أنه فعلا عالم الأطفال الرضع ولمزيد من معرفة الكثير
عن عالم الطفولة الأول أطرح بين يديك عزيزتي الأم معلومات عن
حياة الطفل الأولى قام بها الأستاذ (جاك دوشي )أحد أطباء
الأطفال المشهورين في فرنسا أعرضها عليك على
شكل ســـــؤال وجــــــواب


هل يحلم الطفل بعد ولادته ؟؟



نعم كل الملاحظات التي أجريت حول الأطفال حديثي الولادة
أكدت أن الطفل يحلم في سن مبكرة جدا ولكننا لا نستطيع أن نحدد
فترات الحلم لديه ولا أن نحدد مدتها ومحتواها.
__________________


بماذا يحلم الطفل الرضيع ؟؟


انه من المستحيل تحديد بماذا يحلم الطفل الرضيع لسبب بسيط
هو انه لا يمكننا سؤاله عن أحلامه فعندما يستيقظ فجأة نلاحظ انه كان
فعلا يحلم وذلك من خلال حركاته ونظراته وحالته فهو يتصبب
عرقا وأحيانا أخري يبكي أو يضحك.
________________________


هل يحلم الطفل في بطن أمه ؟؟


يقال هذا ولكننا لا نستطيع أن نؤكده كل ما يمكن قوله
هو أن الدراسات التي أجريت على الأجنة وكذلك الصور دلت
على أن هناك حياة كاملة للجنين في بطن أمه وهناك
تفاعلات مع المحيط الخارجي.
___________________________


متى تبدأ حياته النفسية ؟؟


بالطبع منذ ولادته وأيضا قبل ولادته وعموما فهو يحمل شحنات عاطفية
منذ اللحظة الأولي من ولادته ولكنه يصعب عليه جدا تفجيرها، نأخذ مثلا لذلك بكاء الطفل الرضيع
فهل يمكننا أن نفسره بأن سببه هو الحزن أو الألم، لا طبعا فالبكاء قد يكون بسبب
تفاعلات أخري لها علاقة بحالته النفسية أو بحالته الجسمية.


____________________________


لماذا ينام الطفل كثيراً ؟؟



النوم مهم لحياة الطفل الأولى ولنموه الجسمي والذهني
فعندما ينام الطفل تنشط بعض الخلايا وتتكون خلايا أخري فهو يواصل حياته الرحمية
التي كان ينام فيها طول الوقت وبالنوم يتعود دماغه على التأقلم
مع الحياة خارج الرحم.
_______________________


متى يتعرف الطفل إلى أمه ؟؟


كل الملاحظات تجعلنا نظن أن الرضيع يعرف أمه منذ الأسابيع الأولى
ولكن في الحقيقة لا يمكنه التعرف على شكلها فهو لا يعرفها في هذه السن
من بين النساء الأخريات وإنما يتعرف عليها من خلال رائحتها وحرارة
جسمها فقد أجريت العديد من الأبحاث حول هذا الموضوع وكانت
النتيجة أن الرضيع يهدأ عندما يشم ثياب أمه فقد قدمنا
لمجموعة أطفال موجودين في حجرة بمفردهم ثيابا لأمهاتهم
وقد اتضح أن الرضيع يكف عن البكاء عندما يوضع بجانبه ثوب أمه
بينما لا يكف عن البكاء عندما توضع بجانبه ثياب امرأة أخري.


_____________________________


هل يصاب الطفل بالاكتئاب ؟؟


نعم يتم هذا في حدود سن الثمانية أشهر ويطلق عليه اسم اكتئاب الثمانية أشهر .


طريقــــة تغذيـــــة الطفــــــل


الرضــــاعة الطبيعيــة


ان الرضاعة الطبيعية كانت منتشرة فى القدم اكثر من يومنا هذا والأم
كانت ترضع طفلها الى ان يبلغ عامه الثاني
__________________________________
لكن هل الرضاعة الطبيعية ضرورية؟؟


لأن حليب الام يحتوي على الكثير من المميزات منها:
* معقم ونظيف
* جاهز دائما وحاضر بالحرارة المناسبة
* يلائم معدة الطفل
* سهل الهضم
* يحتوي على عدد من السعرات الحرارية والتى تؤمن له السكلر والدهن وغيرها .
* اللبأ الذي يتكون فى أول أيام الولادة ينظف أمعاء الطفل ويحتوي على العديد من الفيتامينات .
* تزيد من التواصل بينه وبين الأم وتشعره بالحنان والحب والدفء .


_____________________________________________
أمور على كل أم مراعاتها عندما تهيئة طفلها للطعام


* علمي طفلك على مسك الكوب للشرب من شهره الثامن
وطبعا باللتدرج من الكوب ذو المصاص الى الكوب العادي
ويجب عليك مراعاه ان الكوب يكون خفيف ليسهل حمله وآمن لطفلك
ومصنوع من ماده البلاستيك


* أستخدمي كرسي خاص لأطعام لأنه يعتبر من الضروريات بالنسبه له
لانه يساعد الطفل على معرفه مواعيد الطعام..لانك..عندما..تضعينه
عليه سيتعود على ذلك وسينتظر منك تقديم الوجبه له..
بالاضافه ألى سلامته


* عندما تجلسون على المائدة أبدي أنت والأب إعجابكم الواضح بمذاق الطعام
دون توجيه الحديث إلي الطفل لفتح شهيته ويحاول تجربة ما تتحدثون عن جماله.


* في الوجبات التي تريدين أن تطعميه في غير أوقات تجمع أفراد الأسرة على الطعام
قدمي له الطعام بكميات قليلة حتى لا يشعر بعظم المهمة التي هو بصدد أدائها وإذا أرادت
المزيد فقدمي له المزيد بكميات صغيرة.


اجتنبي التوتر تمامًا وابتسمي لطفلك بين الفينة
والأخرى في أوقات الطعام وغيرها ليشعر بالسعادة والأمان.


* في إحدى جولاتك للأسواق، خذيه إلى مكان الأدوات المنزلية لتختار طبقًا جميلاً وملعقة
من الشكل الذي يفضله وكوبًا ملونًا لتتناول فيهم الغذاء واللبن والعصير.


______________________________


مــن أجــل طفـــل مطمــئـن ..


.
.



المراحل الأولى للطفولة لها أهميتها في تنشئة الطفل وفي تمتعه بأكبر قسط من التكيف السليم في مستقبل حياته ، فالطفل في السنوات الأولى من حياته يتعلم الكثير من الخبرات التي تساعده على النمو السليم فإذا كان الطفل خلال هذه الفترة يعيش في جو عائلي هادئ يقوم على العطف والحنان والطمأنينة، ويسوده المودة والإخاء والصراحة بين أفراد الأسرة استطاع أن ينمو نموا صحيحا ..


يقول الدكتور أحمد جمال أبو العزائم نائب رئيس الاتحاد العالمي للصحة النفسية لمنطقة شرق البحر المتوسط: الصحة النفسية ركن حيوي من أركان الحياة المستقرة السعيدة وهي حجر الزاوية للأسرة في الوصول إلى الاستقرار العاطفي اللازم للنضوج والتقدم في الحياة ) ..


ويقول علماء وأطباء النفس : إن تطور الأمراض العقلية والنفسية ما هو إلا نتيجة اختلال التوازن العام للصحة النفسية ، فالصحة النفسية تعني تحقيق التوافق النفسي وتماسك الشخصية ووحدتها ، وتقبل الفرد لذاته وتقبل الآخرين له ، بحيث يترتب على هذا كله شعوره بالسعادة والراحة النفسية ..


_____________________________________


ولتحقيق جو آمن وصحي من الناحية النفسية لطفلك لابد من إشباع حاجاته المختلفة التي تنقسم إلى قسمين :


حاجات داخلية "أولية" :
وهي استعدادات يولد الفرد مزودا بها وتسمى الحاجات الفطرية وهذا النوع يعتمد في إثارته على الحالات الجسمانية الداخلية "الفسيولوجية" مثل : الجوع والنوم وغير ذلك ..


حاجات خارجية "ثانوية" :
وهي مكتسبة كالحب والتقدير والانتماء .. فالطفل في الأسابيع الأولى من حياته تكون علاقته بأمه قائمة على أساس تحقيق حاجاته الأولية ؛ فهي بالنسبة له مصدر الغذاء والشراب واللذة الحسية والأمن ، ولكنه مع النمو الجسمي والعقلي يستطيع أن يميز بين ذاته وبين أمه وحينئذ تنشأ علاقة جديدة بينهما تقوم على أسس نفسية قوامها المحبة والعطف ..


و يطلق على المطالب الثانوية دوافع سيكولوجية بمعنى أن صلتها بالتكوين النفسي – العقلي أوثق من صلتها بالتكوين العضوي وهي إضافة إلى أنها غير محدودة العدد ؛ فإنها متغيرة من وقت لآخر في نفس الفرد كما أنها تتغير باختلاف الأفراد مما يؤدي إلى تغير أنماط السلوك من فرد لآخر .
______________________________-


ويقسم الخبراء الحاجات الثانوية إلى قسمين :-


أولا : حاجات نفسية اجتماعية


ثانيا : حاجات ذاتية شخصية


ويدخل تحت كل قسم من القسمين السابقين حاجات مختلفة من أهمها :


* الحاجة إلى الحب والتقدير الاجتماعي ..


الطفل في مراحل عمره الأولى يعتمد على الآخرين ويحتاج إلى رعايتهم واهتمامهم وتقديرهم وحبهم . والأم هي أول من يحتاج الطفل إليه ؛ وهو يتعلم أنها لن تشبع حاجاته إلا حين تكون منتبهة إليه ، وبتكرار هذه الخبرات يتعلم أن الحصول على انتباه الآخرين وحبهم شيء مهم وضروري لإشباع حاجته المختلفة وهكذا تتبين الجذور العميقة للحاجة إلى الحب في الطفل وفي الإنسان عبر مراحل حياته ..


فالحاجة إلى الحب هي أولى الحاجات التي يحتاج الطفل إلى إشباعها وقد أثبتت الدراسات العلمية أن الطفل ينقل أثناء الولادة من درجة حرارة ثابتة وبعد عن شتى المؤثرات إلى الحياة في خارج الرحم بما فيها من تغير في الحرارة ومؤثرات أخرى لذلك فإنه محتاج إلى ما يعوضه عن ذلك بالحب والدفء ، وقد أكدت البحوث المختلفة أن حرمان الطفل من الحب يرتبط ارتباطا واضحا بزيادة أعراض القلق الصريح لديه كزيادة المخاوف واضطرابات نومه وفقدان شهيته للطعام وضعف ثقته بنفسه وشعوره بالتعاسة .


لكن هذا لا يعني تلبية كل حاجات الطفل دون أن يقوم هو ببذل الجهد للحصول على الإشباع فإن هذا السلوك يفقده الثقة بنفسه لأنه يشعره دائما بأنه عاجز عن أن يقوم بإشباع حاجاته بنفسه كما يشعره دائما بالعجز بشكل قوي وحاد ، حين يقارن الطفل نفسه بالآخرين ممن في سنه أو حين يخرج للحياة الاجتماعية التي لا تغفر له عجزه عن إشباع حاجاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e7sas.sudanforums.net
A7med nassar
مدير عام
مدير عام
A7med nassar


عدد المساهمات : 114
عدد النقاط : 56780
تاريخ التسجيل : 10/06/2009
العمر : 30
الموقع : www.e7sas.sudanforums.net
مزاجى : cool

عالم الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالم الاطفال   عالم الاطفال Emptyالسبت يونيو 13, 2009 3:18 pm

حرارة طفلي مرتفعة ماذا أفعل ؟؟

غالباً ما يكون ارتفاع درجة حرارةالجسم هي من أقوي المؤشرات على الإصابة بالحمى وهى عادة ما تكون ناتجة منإصابة
الجسم بمـرض ما أو تعرضه لإحدى مصادر التلوث ومن المعتقد أن الارتفاع فيدرجة الحرارة هو ناشئ عن الاستعدادات
التي يقوم بها الجهاز المنـاعي داخـلالجسـم لمواجهة المرض الذي أصيب به الجسم وعادة ما تكون الحمى هذه مزعجة
جداًخاصة بالنسبة إلى ألاطفال لذلك وجب علينا أولاً مواجهة المرض الذي تسبب في هذهالحمى .
لذلك فأن العديد من الأطباء وخبراء الصحة و المهتمين بالصحـة وبصفة خاصةصحة للأطفال ينبهون على أهمية متابعة
التغير في درجة حرارة الطفل للتأكـد منأنهـا في المستـوى الطبيعـي و يصنفـون درجـات الحـرارة التـي يجـب
معها الحذرومراقبة الطفل على أساس طريقة قياس درجة حرارة الطفل فمثلاً :

حالة القياسعن طريق الأذن إذا كان المؤشر 37.8 درجة فأن ذلك يشير إلى ارتفاع في درجةالحرارة.

حالة القياس من تحت الذراع إذا كان المؤشر 37.2 درجة فأن ذلك يشيرإلى ارتفاع في درجة الحرارة.
وكذلك ينبه الأطباء على أنه لابـد وأن يراعى عمرالطفل المحموم فمثلاً طفل لم يتعدى الثلاثة أشهر بعد من عمرة فإنه في
حالةإصابته بالحمى فإن ذلك يتطلب رعاية صحية متخصصة و كاملة و بدون أي تأخير لأن طفل فيمثل هذا العمر المبكر
تمثل عليه الحمى خطر كبير و يجب توفير الرعايـة المتكاملةله عن طريق الأطباء و المتخصصين و الذين يفضلون أن
يتم إمداد الطفل بكميات كبيرهمن السوائل وذلك لتعويض ما يفقده الطفل من سوائـل نتيجـة إصابته بالحمى و التي قدتقود
الطفل في بعض الأحيان إلى الإصابة بالجفاف .
ويحبذ بجانب إعطاء الطفلكمية كبيرة من السوائل أن يتم عمل كمادات من الثلج و تجنب إعطاء الطفل سوائلتحتوي
على مادة الكافيـن مثـل الشاي لأنها تعتبر من المواد المدره للبول والتىتساعد الجسم على فقدان الكثير من السوائل .
وبشكل عام أترك الحرية لطفلك لتنـاولأي كميــة من السوائل و دون الضغط علية في تناولها .
وفى حالة كون الطفل أكبرسناً فأنه يجب مراعاة أن لا يذهب إلى مدرسته في اليوم الذي يشعر فيه أنه محموم و أنيبقى في
المنزل لتوفير الرعاية له و كذلـك يجب ملاحظـة أن تكـون ملابس الطفلخفيفة و لا تولد طاقة أو حرارة و كذلك مراعاة
أغطية و مفارش السرير المخصص للطفليجب أن تكون ناعمة و رقيقة .
ماذا أفعل في حالة ارتفاع درجة حرارة طفلي؟
للإجابة على مثل هذا التساؤل يجب مراعاة الكثير من الأمور و يمكن لنا أننقسمها إلى ما يلي :
الأطفال عامة في حالة كون درجة حرارتهم أقل من 38.9 درجةفأنهم لا يطلبون رعاية صحيـة متخصصـة ( مثل استدعاء
الطبيب ) إلا في حالة كونهم منزعجين من ارتفاع درجة حرارتهم .
اما إذا تجاوزت درجة الحرارة 38.9 درجة فإنهيوصي بأخذ الأدوية التالية ACETAMINOPHEN ومن اسمائة التجارية
تمبرا أو BUPROFENومن اسمائة التجارية برفينال وذلك حسـب إرشـادات الطبيب وحسب عمر و وزنالطفل
ومن الأفضل الاتصال بالطبيب لتحديد الجرعة السليمـة للطفل و يجب التنبيهعلى أن الأطفال دون الثانية عشر لا يوصف لهم
الأسبرين بأي حال من الأحوال.
اما إذا تعدت درجة حرارة الطفل 40 درجة فأنه لابد و أن يستدعى الطبيب فوراً ودون أي تأخير و يجب أن يعمل للطفل
حمام إسفنجي من ماء فاتر وليس ماء مثلج لانذلك قد يسبب للطفل رعشة مفاجئة .

الأكاديمية الأمريكية توصى بأنه لابد وأن يستدعى الطبيب و أن يتم توفير رعاية صحية كاملة للطفل في حالة :

عمر الطفللم يتعدى الثلاثة شهور ودرجة حرارته أعلى من 38 درجة .

عمر الطفل من ثلاثةشهور إلى ستة شهور ودرجة حرارته أعلى من 38.3 درجة .

عمر الطفل أكبر من ستةشهور ودرجة حرارته أعلى من 40 درجة .
وبذلك نرى أن الذهاب الى الطبيب يختلف باختلاف عمر الطفل و كذلك وزنه لذلك يجب مناقشة تلك الحالات مع
الطبيب المتابع لطفلك منذ ولادته . ولكن عامة يجب زيارة الطبيب إذا كان طفلك يعانى من الحمي و كان:

عمر الطفل لم يتعدى الثلاثة شهور .

رفض الطفل لتناول أي سوائل بشكلغير عادى .

استمرار الحمى لأكثر من 72 ساعة .

صراخ وبكاء مستمر من الطفل .

عدم استيقاظ الطفل بسهولة و بالطريقة المعتادة .

ظهور طفح جلدي نتيجة الحمى .

صعوبة في التنفس لدى الطفل .

عدم تحريك رأس الطفل بشكل طبيعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e7sas.sudanforums.net
A7med nassar
مدير عام
مدير عام
A7med nassar


عدد المساهمات : 114
عدد النقاط : 56780
تاريخ التسجيل : 10/06/2009
العمر : 30
الموقع : www.e7sas.sudanforums.net
مزاجى : cool

عالم الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالم الاطفال   عالم الاطفال Emptyالسبت يونيو 13, 2009 3:18 pm

علاج التأتأة عندالاطفال



هناك العديد من الطرق العلاجيةللتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة،إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفالالذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفيبعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكمببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.


الأفراد ذووالتأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقتلإخفاء التأتأة والتدبر معها.


- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريفوتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلكمحاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.


من هذه العوامل: عدمإصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث،بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئةالمكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.


تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قديكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.


الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباًعلى تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البدايةالسهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).


الطريقةالثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتروالقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلاموالتخاطب.


إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيانعلى تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذاالتحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيءعازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجةللمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.


نصائح وإرشادات:


أثناءالحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.


ولعلكتلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامكأثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه ممايؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن منإخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألاتقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليستذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.


مركز علاج اللغة والنطق والسمع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e7sas.sudanforums.net
A7med nassar
مدير عام
مدير عام
A7med nassar


عدد المساهمات : 114
عدد النقاط : 56780
تاريخ التسجيل : 10/06/2009
العمر : 30
الموقع : www.e7sas.sudanforums.net
مزاجى : cool

عالم الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالم الاطفال   عالم الاطفال Emptyالسبت يونيو 13, 2009 3:21 pm

نظرية التحصين:+:التطعيم:+:



كلنا نعرف أن الطفل عند الولادةتستمد مناعته من المناعة الطبيعية التي يحصل عليها من الرضاعة الطبيعية من حليبالأم ، وتعتبر هذه هي المرحلة الأولى لمناعة الطفل ، ثم تأتي المرحلة الثانية منالمناعة وهي المناعة المكتسبة والمتمثلة في التحصين باللقاحات التي تقوم بتعريفالجهاز المناعي لدى الطفل بنوعية الفيروس أو البكتريا ليقوم الجهاز المناعي لدىالطفل ببناء الأجسام المضادة لكل لقاح فيروسي أو بكتيري وبالتالي بناء خط دفاعمناعي للجسم ضد الاصابه المفاجئة ببعض الفيروسات والبكتيريا وجراثيمها.


وهذه اللقاحات عبارة عن فيروسات موهنة أو بكتريا موهنة تم شل القدرةالمرضية لها ، وبالتالي يسهل إعطاءها للطفل حتى يتمكن جهازه المناعي من بناء أجساممضادة لبعض الأمراض مثل ( الحصبة – السعال ألديكي – الدفتيريا – الحصبة الألمانية -النكاف- الجدري الكاذب - شلل الأطفال - الدرن – الالتهاب الكبديالبائي).


والتطعيم ضروري لكل طفل , وذلك حفاظاً على صحته , فالوقاية خير منالعلاج , حيث يبدأ التطعيم منذ اليوم الأول لولادة الطفل ويستمر حتى عمر ست سنواتعلى الأقل , ويجب الالتزام بالمواعيد الواردة في جدول التطعيمات بدقة (فالتطعيم ليسمجرد إعطاء الطفل الجرعة المقررة له , ولكن يجب أن يتم ذلك في الموعد المحدد ضماناًلتحقيق الفائدة المرجوة من التطعيم ) .


وعلى كل أم أن تبادر إلى إبلاغالطبيب بالمركز التابعين له عن أي أعراض قد يشكو منها الطفل قبل إعطائه التطعيموخاصة القئ والإسهال والسعال .

أيضاً من المهم أن تستعلم الأم عن أي آثارجانبية متوقعة من التطعيم الذي سيعطى للطفل , وكيفية التصرف حتى لا يكون هناك أيارتباك أو انزعاج نتيجة حدوث هذه الآثار الجانبية للتطعيم


عندما تسقط اسنان طفلك


:الاسنان اللبنية


في حالحدوث كسر او خلع لاحد الاسنان اللبنية عند الطفل قم بضغط مكان النزف بقطعة شاشنظيفة وراجع طبيب الاسنان


:الاسنان الدائمة


في حال انخلاع احدالاسنان الدائمة للطفل يجب عليك ايجاد هذا السن و مسكه بلطف من مكان بعيد عن جذرالسن و قم بوضع السن في مكانه الطبيعي حيث كان في فم الطفل مع تطبيق ضغط خفيف و اذالم تتطع وضع السن في مكانه في قم الطفل ضعه في كأس من حليب البقر و اذهب به مباشرةالى طبيب الاسنان ليعيد السن الى مكانه في اسرع وقت ممكن اما اذا كان السن مكسورافاجمع قطع السن و اضغط مكان السن بقطعة شاش حتى يتوقف النزف وراجع طبيب الاسنان


المواد البلاستيكية خطر علىالاطفال


حذَّرت دراسة طبية - نُشِرَت حديثًا - منأن
الموادالبلاستيكية المستخدمة في تغطية الجدران والأرضيات - لرخصها وسهولةتنظيفها - قد تضع الأطفال الصغار في خطر متزايد للإصابة بمشكلاتتنفسية.


فقد وجد الباحثون أن خطر إصابة الأطفال - الذين عاشوا في منازلكانت جدرانها مغطاة بمواد بلاستيكية - بالربو أو الالتهاب الرئوي أو مشكلات القناةالتنفسية كالسُّعال والصفير والبلغم كان أعلى بشكل ملحوظ.


وقال الباحثون فيالدراسة التي نشرتها المجلة الأمريكية للصحة العامة: إن مثل هذه المواد البلاستيكيةتسبب انبعاث مركبات كيماوية مثل: العوامل الملدِّنة المستخدمة في إنتاج مركب'بوليفينيل كلورايد', فتسبب التهاب المجاري التنفسية وانسداد القصبات والرَّبْووزيادة حساسية الأطفال للانتانات التنفسية.


ولاحظ الأخصائيون بعد دراسةمُسوحات شملت 2500 طفل فنلندي من عمر 1 - 7 سنوات أن مواد الجدران البلاستيكية كانتموجودة في أقل من 3 % من المنازل، وأن 2 % من جميع الأطفال مصابونبالربو.


ويرى الخبراء أن نتائج هذه الدراسة_ تقدم إثباتًا آخر على أنالمنتجات البلاستيكية الموجودة في المنازل قد تسبب انبعاث مركبات كيماوية ضارة تؤثرسلبًا على تنفس الأطفال الصغار. ويهدف البحث القادم إلى التعرّف على أنواع الموادالبلاستيكية المستخدمة في التصميم الداخلي وديكورات المنازل.


ابني يرفض الطعام ولا يأكل !!!انصحوني




ابني يرفض تناول الطعام ولايأكل الخضار ولا الفواكه وهو ضعيف البنية فهل تنصحونني بإعطائه الفيتامينات أوأدوية تساعد على فتح الشهية؟
الإجابة:إذا كان الطفل سليماً وغير مصاببأي مرض فغالباً مايكون سبب رفضه للطعام هم الأهل أنفسهم نتيجة بعض الاخطاءأهمها:


عدم تعويد الطفل على استخدام الملعقة مبكراً فيجب ادخال الطعامالصلب بالملقة مبكراً منذ الشهر الرابع مثل السيريلاك والخضار المهروسة لأن الحليبوحده لايكفي.


عدم تنويع مصادر الأكل حيث يجب أن يكون بدة نكهات حتى لايتعودالطفل على نكهة واحدة ويرفض الباقي.


اصرار الأهل على اطعام الطفل بالقوةوالإكراه رغم عدم رغبته في ذلك مما يؤدي الى ردة فعل عكسية يلاحظ فيها الطفل أنهيستطيع السيطرة على الأبوين القلقين لتحقيق ارادته وطلباته من خلل رفضهللطعام..وهكذا يجب عدم الضغط على الطفل باطعامه بالقوة بل أن نعوده على مواعيدثابته للأكل وحذاري أن يلاحظ ان رفضه للطعام يؤدي الى انزعاج الأهل....أما اعطاؤهفيتامينات فهذا قد يؤدي أحيانا إلى أعراض جانبية وتسممات ولا انصح به إلا بعد الكشفليه وبإشراف الطبيب. بالنسبة لضعف البنية فأحياناً تكون وراثيةوطبيعية.




التغذية المدرسة
بداية الطفل في المدرسة هي نقلة فيالتأثير على سلوكيات الطفل من المنزل إلى المجتمع المدرسي الذي يبدأ بالتأثير علىسلوكيات الطفل والتي تؤثر سلبيا أو إيجابيا على الحالة الصحية للطفل من حيث حصولهعلى احتياجاته الغذائية خصوصاً أن هذه الفترة تمثل نمو الجسم والعقل والتي يتعلمويكتسب فيها الطفل المعلومات والعادات وتنظيم أسلوب حياته التي تهيئهلمستقبله…يعتبر طلاب المدارس أكثر الفئات تعرضاً للإصابة بسوء التغذية بسبب النقلةمن العناية المنزلية إلى المدرسية.



إن دور التغذية خلال هذه المرحلةمهم ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه مع الوضع المحيط به لذلك ما يتم في هذه المرحلةقد يكون من الصعب إن لم يكن من المستحيل علاجه لذلك يجب الأخذ بمبدأ الوقاية خير منالعلاج .. وكمثال على ذلك فهذه المرحلة قد تحدد فيما إذا كان هذا الطفل بديناً أملا حيث فيها يتم ازدياد عدد وحجم الخلايا الدهنية وهي العامل المهم والمسببللسمنة.



إن أمكن التحكم بحجم الخلايا بالحمية الغذائية فإنه منالمستحيل التحكم بعددها إلا بالعمليات الجراحية، وبقدر محدد مع ما قد يصاحبها منمضاعفات خطيرة.



مثال آخر تسوس الأسنان يعتمد على استهلاك الحلوى وبطريقة عشوائية، ولها دور حيث أنها مصدر كبير للطاقة لما تحتويه من ألوان ونكهات ولما لها من أضرار.
يوجد تفاصيل للموضوع بكتابي الصحة والغذاء وكذلك لمواضيعالتغذية الاخرى وعلاقتهابالمرض



هل يعاني طفلك من المغص؟


لماذا يحدث المغص عند الرضع:


السبب الحقيقي للمغص عند الرضيع غير معروف تماما ولكن يحتمل أن الطفلالمصاب بالمغص يتأثر بوجود الغازات في أمعائه وحركة هذه الغازات أكثر من الرضعالطبيعيين ولذلك فإن الكثير من الرضع يرتاحون بعد إخراج الغازات منالأمعاء




متى يحدث المغص :



يحدث المغص عادة في الفترةما بين عمر عشرون يوما وعمر أربعة أشهر و أكثر حالات المغص تحدث أو تسوء مساء و فيآخر الليل و يكون الطفل بحالة جيدة في بقية أوقات اليوم و تستمر نوبة المغص عادة منعشرة دقائق حتى الساعة أحيانا و يصبح لون الطفل غامقا خلال نوبة المغص و يطويركبتيه على بطنه و يقبض كفيه وقد يرتاح إذا تبرز أو أخرج الغازات وتزول أكثر حالاتالمغص عندما يصبح عمر الطقل أربعة اشهر





كيف تتعاملين مع الطفلخلال نوبة المغص :


تذكري دوما أن الطفل المصاب بالمغص هو طفل سليم وليسطفلا مريضا وهو يرضع وينمو بشكل طبيعي و يمكنك باتباع النصائح الواردة في هذهالصفحة تخفيف و إزالة نوبة المغص من طفلك و يمكن اتباع واحدة أو أكثر من هذهالنصائح حسب حالة الطفل



يجب على الوالدين وخاصة الام أن تكون صبورةومتفهمة لحالة الطفل وهادئة و حنونة أثناء التعامل مع الطفل لأن الصبر والهدوء ومنحالطفل الحنان اللازم سيساعد تخفيف المغص أما اذا كانت الأم عصبية المزاج وقلقةأثناء التعامل مع الطفل فهذا سينعكس عليه و ستسوء حالة الطفل أكثرفأكثر




من الأمور التي تخفف حدوث المغص هو القيام بتجشأة الطفل بعدكل رضعة لإخراج الهواء من معدته خاصة إذا كان الطفل يرضع بالزجاجة لأن الأطفالالذين يرضعون بالزجاجة يبتلعون كميات من الهواء ويمكن التخفيف منذلك بعدم رجالزجاجة أثناء إرضاع الطفل وأفضل طريقة لتجشأة الطفل هي بطحه على بطنه بعد الرضعةوالتربيت بلطف على ظهره




كذلك يفيد حمل الطفل الطفل و رأسه للأعلىلمدة عشرة دقائق بعد كل رضعة



ويجب على أم الطفل المصاب بالمغص الإمتناععن تناول الأطعمة التالية لأن تناولها يمكن أن يزيد من حدوث المغص لأن خلاصتها تمرمع حليب الأم و هذه الأطعمة هي حليب البقر الفول الحمص الفلافل المسبحة الزهرةاليبرق الفاصولياء الشوكولا البصل وأكثر انواع البقوليات



ويمكن للأم أنتتناول هذه الأطعمة عندما يصبح عمر الطفل أكثر من أربعة أشهر



هنال بعضالوضعيات لحمل الطفل والتي تخفف من حدوث المغص و يجب على الأم أن تحمل الطفل بهذهالوضعيات أثناء نوبة المغص وأهمها حمل الطفل بوضعية الأنتصاب ورأس الطفل وأذنه علىصدر الأم بحيث يسمع الطفل دقات قلب الأم ويشعر بالراحة لذلك و أكثر الوضعيات التيتفيد في تخفيف المغص هي بطح الطفل على بطنه على ركبتي الأم مع وضع كيس من الماءالدافىء بين ركبتي الأم وبطن الطفل و القيام أثناء ذلك بتدليك ظهر الطفل ويساعدأثناء ذلك أيضا تهدئة الطفل بكلمات أو أغنيات لطيفة فهو يفهم ذلك ويستجيبله




بعض الأطفال الممغوصين يهدءون بهز السرير أو عند سماعهم صوتاإيقاعيا مثل صوت المكنسة الكهربائية أو صوت السيشوار أو حتى الموسيقى العاديةالهادئة ففي الولايات المتحدة الأمريكية هناك خط هاتف خاص لهذه الغاية تتصل به الأموتسمع الطفل نغمات مهدئة



بعض الأطفال يستجيبون للهاية و اللهاية غيرضارة عادة عند الحرص على نظافتها



بعض الأطفال الممغوصين يرتاحون عندلفهم باللفلوفة على عكس بعض الأطفال الآخرين فهم يرتاحون عند فكها



تفيدبعض الأدوية في تخفيف نوبة المغص ويتم وصفها ون قبل الطبيب



في الحالاتالشديدة والمستعصية من المغص يمكن اللجوء الى أحد حلين الأول هو وضع الطفل في مغطسمن الماء الدافىء لمدة ربع ساعة مع تدليك بطنه أثناء المغطس والحل الأخير أحيانا هوإخراج الطفل من المنزل برحلة قصيرة في السيارة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e7sas.sudanforums.net
A7med nassar
مدير عام
مدير عام
A7med nassar


عدد المساهمات : 114
عدد النقاط : 56780
تاريخ التسجيل : 10/06/2009
العمر : 30
الموقع : www.e7sas.sudanforums.net
مزاجى : cool

عالم الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: عالم الاطفال   عالم الاطفال Emptyالسبت يونيو 13, 2009 3:22 pm

لين العظام


لين العظام هو مرض يصيب الأطفال نتيجةخلل في تكوين معادن العظام أثناء مرحلة النمو ، و نتيجة لذلك تصبح العظام هشة سهلةالكسر و ذات انحناءات و تشوهات شكلية .


أسباب المرض :
توجد أسبابمتعددة لهذا المرض أهمها و أكثرها شيوعا هو نقص فيتامين ( د ) . أهم وظائف هذاالفيتامين هو تنظيم مستوى أملاح الكالسيوم و الفسفور في الدم و هي المعادن الرئيسيةالمكونة للعظام . يتم تنظيم مستوى هذه الأملاح في الدم عن طريق عمل فيتامين ( د )على زيادة إمتصاصها من الأمعاء و تقليل إفرازها مع البول ، و من ثم إنتقالها لبناءالعظام و تحويل الأجزاء الغضروفية اللينة منها إلى أجزاء عظمية صلبة مما يسمح ببناءالهيكل العظمي .
أهم المصادر الطبيعية لفيتامين ( د ) هو تصنيعه من الكولسترولفي الجلد بعد تعرضه لأشعة الشمس فوق البنفسجية .
و أهم مصادره الغذائية هوالحليب و مشتقاته كاللبن و الجبن و القشدة والزبدة و يوجد أيضا في البيض و زيتالسمك و الكبد و أطعمة أخرى متعددة .
إن السبب الرئيسي لنقص فيتامين ( د ) هوقلة التعرض لأشعة الشمس بالإضافة إلى قلة تناول الأغذية التي تحتوي على هذاالفيتامين .
و يتعرض الأشخاص ذو البشرة الداكنة لنقص فيتامين ( د ) أكثر منغيرهم لإحتياج البشرة لإمتصاص كمية أكبر من أشعة الشمس لتكوين الفيتامين .
كمايزداد شيوع المرض في المناطق الباردة الغير مشمسة و يتعرض الأطفال الخدج لأعراضمبكرة للمرض لأن الجزء الأكبر من تكوين عظام الجنين يتم في المرحلة الأخيرة منالحمل و لإزدياد حاجتهم للتعويض نتيجة لسرعة النمو .
و هناك أسباب أخرى لمرضلين العظام نتيجة لخلل في وظيفة فيتامين ( د ) أو تصنيعه ، منها أمراض الكبد أوالكلى المزمنة و حالات الإسهال المزمنة و حالات خلل الامتصاص من الأمعاء الدقيقة ،و استخدام بعض الأدوية لفترات طويلة كبعض الأدوية المستخدمة لعلاج حالات الصرع ، وهرمون الغدة الجار الدرقية يساعد على تصنيع فيتامين ( د ) و قلة نشاط هذا الهرمونسبب رئيسي لنقص أملاح الكالسيوم، و هناك أمراض وراثية تؤثر على الكلى حيث ينتج عنهانقص نشاط الأنزيمات اللازمة لعمل فيتامين ( د ) أو عدم إستطاعة الكلى على حفظ أملاحالفوسفات في الجسم .


أعراض المرض :
يزداد شيوعا مرض لين العظام فيالسنة الأولى و الثانية من عمر الطفل و تظهر الأعراض بعد نقص فيتامين ( د ) لعدةأشهر . و تزداد شدة أعراض المرض مع تأخر علاج الحالة أو حسب مصاحبته لمسببات مرضيةأخرى ، و أهم أعراض المرض كما يلي :
<> الرأس : رخاوة في المناطقالمجاورة لمفاصل الجمجمة و إستمرار إتساع منطقة اليافوخ مع إزدياد حجم الرأس و بروزالجبهة و تغير شكله الدائري ، تأخر أو عدم ظهور الأسنان .
الصدر : ظهور نتوءاتعلى شكل مسبحة في أطراف الأضلاع في منطقة إتصالها بعظمة القفص مع بروز عظام الصدرإلى الأمام لتعطي شكلا شبيها بصدور الطيور و وجود تقعر في الجزء السفلي من الأضلاععلى إمتداد إرتباط الحاجز بجدار الصدر من الداخل.
العمود الفقري : قد يتعرضالعمود الفقري إلى إنحناءات جانبية أو أمامية غير طبيعية .
الحوض : يتأخر نموعظام الحوض مع حدوث تشوهات متنوعة .
الأطراف : تتضخم نهايات عظام الأطراف حولالرسغ و الكاحل مع و جود إنحناءات في العظام الطويلة للأطراف العلوية و السفليةتظهر بشكل أوضح في تقوس السيقان أو تلامس الركبتين و قد تؤدي هذه التشوهات فيالعمود الفقري و الأطراف السفلية إلى قصر القامة .
الأربطة : تتعرض أربطةالمفاصل إلى إرتخاءات و ليونة .
العضلات : يؤدي هذا المرض إلى تأخر نمو العضلاتو ضعف عام يؤديان إلى تأخر النمو العضلي لدى الطفل بحيث يتأخر الطفل في الزحف والحبو و الجلوس و الوقوف و المشي ، كما يؤدي نقص أملاح الكالسيوم إلى تقلصات عضليةو حالات تشنج متكررة.
أعراض أخرى : نتيجة سوء التغذية تصاحب المرض أعراض أخرىكفقر الدم أو أمراض نقص الفيتامينات أو المواد الغذائية الأخرى كما تزداد نسبةالإصابة بالأمراض الصدرية .


العلاج :
في حالات نقص فيتامين ( د ) نتيجةنقص التغذية أو قلة التعرض للشمس يتم علاج المرض بتعويض الفيتامين عن طريق الفملعدة أسابيع تحت إشراف الطبيب يتحسن شكل تشوهات العظام و لكن الحالات المتطورة قدتسبب تشوهات عظمية مزمنة ، و ينبغي علاج التشنجات نتيجة نقص أملاح الكالسيوم كحالاتإسعافية بتعويض أملاح الكالسيوم تحت ملاحظة دقيقة و تحاليل دم متكررة لمعرفة نسبةالأملاح .
أما الأسباب الأخرى لمرض لين العظام و هي اقل شيوعا فيتم علاجها تحترعاية طبية متواصلة حيث يحتاج المريض إلى تعويض دائم لفيتامين ( د ) و يحتاج إلىتعويض دائم لأملاح الكالسيوم و الفوسفات و إلى علاج المضاعفات الأخرى المصاحبةللمرض المسبب .

الوقاية خير من العلاج :
تجدر الإشارة هنا بذكر عدةنصائح لمنع هذا المرض :
أولا ً: ينصح بالتعرض لأشعة الشمس المباشرة على فتراتمتكررة أثناء إعتدال حرارة الشمس في بداية النهار أو نهايته .
ثانيا : الغذاءالصحي المتوازن الذي يحتوي على كمية كافية من فيتامين ( د ) .
ثالثا : أخذالفيتامينات و الغذاء المناسب من قبل السيدات أثناء فترة الحمل لمنع حدوث المرض لدىالمواليد .
رابعا : بداية الغذاء الإضافي للطفل من غير الحليب في العمر المحدد. و إذا كان الطفل يعتمد على الرضاعة الطبيعية فيجب إضافة الفيتامينات حسب إرشاداتالطبيب و خصوصا للأمهات اللواتي يعانين من نقص أملاح الكالسيوم أو فيتامين ( د ).
خامسا : المتابعة الصحية المتواصلة عند اكتشاف المرض أو مسبباته لمنع مضاعفاتالمرض أو مضاعفات مسببات المرض الأخرى ، وقانا الله و إياكم شر هذا المرض و غيره من الأمراض.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://e7sas.sudanforums.net
 
عالم الاطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات احساس  :: المنتدى العام :: منتدى الطب والصحة-
انتقل الى: